لغة الكتابة
يقول بابياس أسقف هيرابوليس عام 118م أن متّى حوى التعاليم باللسان العبري، وكل
واحد فسّرها (ترجمها) كما استطاع. هذا أيضًا ما أكّده
القدّيس إيريناؤس
والعلاّمة أوريجينوس[40]
والقدّيسان كيرلّس الأورشليمي[41]
وأبيفانيوس[42]. ويروي لنا المؤرخ يوسابيوس
أن
القدّيس بنتينوسفي زيارته إلى
الهند وجد إنجيل متّى باللسان العبري لدى المؤمنين تركه لهم برثولماوس الرسول.